السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما كنتش متخيلة ان البدايةهتبئى صعبة كده
فكرت كتير اول بوست هكتب فيه ايه ؟
وبعد ما جهزت نفسي وضبطت الكلام في دماغي وصلني ميل غير خططي كلها
واخترت اني بدل ما تكون اولى كلماتي اتحدث فيها عن نفسي انها تكون نصرة للاسلام ودفاع عن الرسول الله صلى الله عليه وسلم
الميل كان عبارة عن رابط لملف فيدو دعاية لمشروع اعلامي للرد على محاولات الإهانة للدين الإسلامي والرسول صلى الله عليه وسلم
والدفاع عن صورة الإسلام والأمة الإسلامية
والدفاع عن صورة الإسلام والأمة الإسلامية
هذا المشروع عبارة عن سلسلة اعمال اعلامية عالمية تحت اسم فردناند في بلاد العرب
الفكرة عجبتني جدا واثبتت لي ان ممكن كل واحد يقدر ينصر الاسلام في نطاق عمله الذي يجيده وان نصرة الاسلام مش محصورة في مجال معين او عمل معين بالعكس
المجال مفتوح للجميع كل على حسب طاقته
دفعني الاعجاب والفضول في نفس الوقت اني ادخل على موقع صاحب الفكرة الكاتب الروائي السعودي إبراهيم الصقر
وسانقل لكم ما كتب الصقر عن المشروع
*****************
شرح مفصل عن فكرة المشروع ومراحله
مقدمة :
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين..
أما بعد..
ردا على الرسوم المهينة الدنمركية التي حاولت التعرض لديننا الإسلامي ورسولنا الأكرم صلى الله عليه وسلم .
كان لزاماً علينا إيجاد صيغة لرد جدي وقوي على تلك الرسوم، لكن يكون في نفس الوقت بشكل عادل، ويليق بمكانة ديننا ومكارم أخلاقنا الرفيعة، وعدم النزول لمستواهم ومجاراتهم في العبث الطفولي، والترفع عنه لما هو أهم وأسمى وأبقى.
فكانت الفكرة المتمثلة بالرد بأعمال إعلامية متسلسلة، يكون أبطالها هم الدنمركيون أنفسهم، يشاركهم في البطولة شخصيات من جنسيات متعدده عربية وغير عربية, في حكايات مشوقة تحكي حقيقة الإسلام والأمة الإسلامية، ومن ثم المشاركة بتلك الاعمال في المحافل والمعارض الدولية، وعرض القصص المصورة منها، والإشتراك بها في مواقع مسابقات القصص المصورة على شبكة الانترنت بلغات أجنبيه، لكي يقرأها العالم الغربي بما فيهم الدنمركيون.. وكذلك الإشتراك في مسابقات دولية للأفلام الكرتونية والسينمائية، وإيصال هذه الرسالة للجميع بأن لدينا الرد الأقوى، وأننا الأعلى بإذن الله.
فكرة القصة:
تتمحور القصة حول حياة طفل دنمركي، اسمه فردناند، وعمره 8 سنوات (في بداية القصة).. يعيش فردناند في (كوبنهاجن) عاصمة الدنمرك.. وحاله كحال كل الدنمركيين الآخرين، وقع ضحية لتأثره بالإعلام الغربي، وتصويره المشوه لصورة العرب والمسلمين والدين الإسلامي.
لكن ماذا يحدث عندما يحصل والد فردناند (مبرمج الكومبيوتر) على عقد عمل لمدة 10 سنوات في المملكة العربية السعودية، ويقرر الانتقال مع عائلته هناك ..
هنا ستبدأ رحلة المقارنة لكل ما شاهده فردناند وسمعه في الدنمارك، وكل ما سيراه بعينيه ويسمعه في السعودية ..
وتدريجيا.. على مدى القصة، يبدأ اقتناع فردناند التدريجي بالثقافة العربية والدين الإسلامي، ويكتشف ألاعيب الإعلام الغربي البائسة في تضليل شعوبه، ونقله صورة مغالطة للواقع!!
كل ذلك في قصة عربية عالمية فريدة من نوعها، بأسلوب يجمع الكوميديا والعاطفه والإثارة والتشويق، وبعدة لغات حية.
والله من وراء القصد.
محاور القصة (ماذا ستقدم؟):
1 - تعريف وافي بالدين الإسلامي والعقيدة السمحة.
2 - تعريف وافي بالرسول صلى الله عليه وسلم من خلال عرض بعض سننه ونهجه في الحياة الكاملة التي أورثنا إياها.
3 - تعريف وافي بالثقافة العربية المستمدة من الدين الإسلامي.
مراحل المشروع المخطط لها بإذن الله :
1 - طبع القصة (رواية – رواية مصورة) وترجمتها بلغات متعددة منها (العربية والانجليزية والفرنسية والألمانية والأسبانية والبرتغالية والدنماركية والروسية واليابانية والصينية وغيرها ) وتوزيعها في تلك البلاد..
2 - النشر على شبكة الانترنت والمشاركة في مسابقات دولية على الشبكة بلغتين: عربية وانجليزية (مرحلة ال On Line Comic) .. المرحلة ذات الأهمية القصوى.
3 - تحويل القصة إلى فيلم كرتوني مدبلج باللغات السابقة، وعرضه في القنوات الأجنبية، وإشراكها في المهرجانات الإعلامية العالمية.
4 - تحويل القصة إلى أعمال تلفزيونية وسينمائية إما حقيقية أو ثلاثية الأبعاد وعرضها في دور السينما حول العالم، وإشراكها في مسابقات الأفلام العالمية.
هل جاء المشروع متأخر جدا؟ وهل انتهى وقته؟ وأصبح لا فائدة منه الآن؟
الجواب هنا ثابت وبسيط .. لا يوجد وقت محدد لنصرة الرسول صلى الله عليه والسلم والدفاع عن دين الإسلام والأمة الإسلامية .. فينتهي بإنتهاءه واجب النصرة والدفاع.
إن أخذ المشروع بعض الوقت في الإعداد والبحث .. فهو لضمان خروجه بأفضل صورة ممكنه ليليق بأهدافه السامية.
كما ان الاسائات وحملة التشويه لم تتوقف عند الرسوم الدنمركية .. بل تعدتها إلى غيرها وغيرها من مواقع وأفلام وحملات إعلامية منظمة من جهات مختلفة .. وازداد عدد من يريد التشويه .. وعدد من يتجرأ لأنه لم يرى ردود كافيه .. وشيء هو حتما خير من لاشيء .. وكلما زاد حجم الرد وقوته وإتقانه .. كلما كان له أثر أكبر .. فما دام هناك مسيئون حتما سيكون هناك مدافعون .. هذا واجبنا والذي لن نتخلى عنه مهما طال الزمان ومهما زادت المصاعب .. وأسوتنا في ذلك حبيبنا صلى الله عليه وسلم .. الذي ثابر وصابر وأستمر في نشر هداه أعواما وأعواما صابر على كل حاجة وضيق ومضايقه .. حتى أنار الله على يديه بصائر كثير من البشر وأنقذهم به من الظلمات .. نحن على هديه نسير ومن صبره نستمد قوتنا ونشحذ هممنا .. ولن نتراجع أو نيأس بإذن الله.
والله الموفق
مقدمة :
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين..
أما بعد..
ردا على الرسوم المهينة الدنمركية التي حاولت التعرض لديننا الإسلامي ورسولنا الأكرم صلى الله عليه وسلم .
كان لزاماً علينا إيجاد صيغة لرد جدي وقوي على تلك الرسوم، لكن يكون في نفس الوقت بشكل عادل، ويليق بمكانة ديننا ومكارم أخلاقنا الرفيعة، وعدم النزول لمستواهم ومجاراتهم في العبث الطفولي، والترفع عنه لما هو أهم وأسمى وأبقى.
فكانت الفكرة المتمثلة بالرد بأعمال إعلامية متسلسلة، يكون أبطالها هم الدنمركيون أنفسهم، يشاركهم في البطولة شخصيات من جنسيات متعدده عربية وغير عربية, في حكايات مشوقة تحكي حقيقة الإسلام والأمة الإسلامية، ومن ثم المشاركة بتلك الاعمال في المحافل والمعارض الدولية، وعرض القصص المصورة منها، والإشتراك بها في مواقع مسابقات القصص المصورة على شبكة الانترنت بلغات أجنبيه، لكي يقرأها العالم الغربي بما فيهم الدنمركيون.. وكذلك الإشتراك في مسابقات دولية للأفلام الكرتونية والسينمائية، وإيصال هذه الرسالة للجميع بأن لدينا الرد الأقوى، وأننا الأعلى بإذن الله.
فكرة القصة:
تتمحور القصة حول حياة طفل دنمركي، اسمه فردناند، وعمره 8 سنوات (في بداية القصة).. يعيش فردناند في (كوبنهاجن) عاصمة الدنمرك.. وحاله كحال كل الدنمركيين الآخرين، وقع ضحية لتأثره بالإعلام الغربي، وتصويره المشوه لصورة العرب والمسلمين والدين الإسلامي.
لكن ماذا يحدث عندما يحصل والد فردناند (مبرمج الكومبيوتر) على عقد عمل لمدة 10 سنوات في المملكة العربية السعودية، ويقرر الانتقال مع عائلته هناك ..
هنا ستبدأ رحلة المقارنة لكل ما شاهده فردناند وسمعه في الدنمارك، وكل ما سيراه بعينيه ويسمعه في السعودية ..
وتدريجيا.. على مدى القصة، يبدأ اقتناع فردناند التدريجي بالثقافة العربية والدين الإسلامي، ويكتشف ألاعيب الإعلام الغربي البائسة في تضليل شعوبه، ونقله صورة مغالطة للواقع!!
كل ذلك في قصة عربية عالمية فريدة من نوعها، بأسلوب يجمع الكوميديا والعاطفه والإثارة والتشويق، وبعدة لغات حية.
والله من وراء القصد.
محاور القصة (ماذا ستقدم؟):
1 - تعريف وافي بالدين الإسلامي والعقيدة السمحة.
2 - تعريف وافي بالرسول صلى الله عليه وسلم من خلال عرض بعض سننه ونهجه في الحياة الكاملة التي أورثنا إياها.
3 - تعريف وافي بالثقافة العربية المستمدة من الدين الإسلامي.
مراحل المشروع المخطط لها بإذن الله :
1 - طبع القصة (رواية – رواية مصورة) وترجمتها بلغات متعددة منها (العربية والانجليزية والفرنسية والألمانية والأسبانية والبرتغالية والدنماركية والروسية واليابانية والصينية وغيرها ) وتوزيعها في تلك البلاد..
2 - النشر على شبكة الانترنت والمشاركة في مسابقات دولية على الشبكة بلغتين: عربية وانجليزية (مرحلة ال On Line Comic) .. المرحلة ذات الأهمية القصوى.
3 - تحويل القصة إلى فيلم كرتوني مدبلج باللغات السابقة، وعرضه في القنوات الأجنبية، وإشراكها في المهرجانات الإعلامية العالمية.
4 - تحويل القصة إلى أعمال تلفزيونية وسينمائية إما حقيقية أو ثلاثية الأبعاد وعرضها في دور السينما حول العالم، وإشراكها في مسابقات الأفلام العالمية.
هل جاء المشروع متأخر جدا؟ وهل انتهى وقته؟ وأصبح لا فائدة منه الآن؟
الجواب هنا ثابت وبسيط .. لا يوجد وقت محدد لنصرة الرسول صلى الله عليه والسلم والدفاع عن دين الإسلام والأمة الإسلامية .. فينتهي بإنتهاءه واجب النصرة والدفاع.
إن أخذ المشروع بعض الوقت في الإعداد والبحث .. فهو لضمان خروجه بأفضل صورة ممكنه ليليق بأهدافه السامية.
كما ان الاسائات وحملة التشويه لم تتوقف عند الرسوم الدنمركية .. بل تعدتها إلى غيرها وغيرها من مواقع وأفلام وحملات إعلامية منظمة من جهات مختلفة .. وازداد عدد من يريد التشويه .. وعدد من يتجرأ لأنه لم يرى ردود كافيه .. وشيء هو حتما خير من لاشيء .. وكلما زاد حجم الرد وقوته وإتقانه .. كلما كان له أثر أكبر .. فما دام هناك مسيئون حتما سيكون هناك مدافعون .. هذا واجبنا والذي لن نتخلى عنه مهما طال الزمان ومهما زادت المصاعب .. وأسوتنا في ذلك حبيبنا صلى الله عليه وسلم .. الذي ثابر وصابر وأستمر في نشر هداه أعواما وأعواما صابر على كل حاجة وضيق ومضايقه .. حتى أنار الله على يديه بصائر كثير من البشر وأنقذهم به من الظلمات .. نحن على هديه نسير ومن صبره نستمد قوتنا ونشحذ هممنا .. ولن نتراجع أو نيأس بإذن الله.
والله الموفق
حالة المشروع:
1- مرحلة القصص المكتوبه :
أنجز الكاتب الرواية الأولى (40 فصل) من السلسلة بنجاح وجاري العمل على الرواية الثانية بعون الله.
للإطلاع على مشاهد من الرواية الأولى (رياح القدر) .. اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط هنا
2- مرحلة القصص المصورة Manga :
متوقفة .. لعدم توافر رسامين متطوعين يجيدون طريقة الرسم Manga بإتقان والله المستعان.
ان كنت رسام تتقن فن المانغا وترغب في التطوع للمشروع فراسل الكاتب مباشره
ibrahem.alsager@gmail.com
3- مرحلة فلم ال Anime والأعمال التلفزيونية :
متوقفة .. لإستحالة القيام بها بجهود فردية .. والحاجة الى داعمين وشركات كبيرة والله المستعان.
1- مرحلة القصص المكتوبه :
أنجز الكاتب الرواية الأولى (40 فصل) من السلسلة بنجاح وجاري العمل على الرواية الثانية بعون الله.
للإطلاع على مشاهد من الرواية الأولى (رياح القدر) .. اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط هنا
2- مرحلة القصص المصورة Manga :
متوقفة .. لعدم توافر رسامين متطوعين يجيدون طريقة الرسم Manga بإتقان والله المستعان.
ان كنت رسام تتقن فن المانغا وترغب في التطوع للمشروع فراسل الكاتب مباشره
ibrahem.alsager@gmail.com
3- مرحلة فلم ال Anime والأعمال التلفزيونية :
متوقفة .. لإستحالة القيام بها بجهود فردية .. والحاجة الى داعمين وشركات كبيرة والله المستعان.
ان كنت تعرف تجار او شركات اعلامية بامكانها انتاج العمل بشكل محترف الرجاء اطلاعهم على موقع المشروع.
******************
لمعرفة المزيد اضغط هنا لزيارة موقع الكاتب الروائي ابراهيم الصقر
هناك تعليق واحد:
جزاك الله خيرا على أسلوبك الرائع وأنا معاك في كل كلمة قلتيها ده لو الستات قعدت في البيت مشاكل كتيرة هتتحل خدي عندك يا ستي 1- الرجالة الي قاعدة على القهاوي من غير شغل هتلاقي مكان تشتغل 2- نص مشاكل البيوت هتتحل تخيلي لو الست داخلة من باب البيت بوزها شبرين من المواصلات ومديرها الي لسة مديها كلمتين في العظم ولسة هتطبخ وتشوف البيت والعيال وروحها في مناخيرها والي يكلمها تديله فوق دماغه3- العيال يعيني المتشحططين عند جدتهم شوية والحضانة شويتين وخارجين الصبح في عز البرد ونرجع نقول معدش فيه بر للوالدين مهما رموهم وهما صغيرين وكفاية كدة لحسن لو قعدنا للصبح مش هنخلص
عموما نحن في اشتياق لموضوعك الجاي
إرسال تعليق